الشمري يدفع اموالا كبيرة في اعلانات ممولة لتلميع صورته المشبوهة بعد اعترافات والي بغداد
بدأت هيستريا وارتباك قائد عمليات بغداد واضحة على إثر اعترافات مايسمى بوالي بغداد زياد خلف الكرطاني الذي اعتقلته كتائب حزب الله والتي كشف فيها عن تواطئ ضباط من قيادة عمليات وبمساندة شيوخ عشائر وسياسيين في ادخال السيارات المفخخة لقتل العراقيين الابرياء في العاصمة.
وقد اثارت موجة الغضب الشعبي على خلفية قيام عبد الامير الشمري بالتعرض لإحدى فصائل المقاومة الإسلامية والحشد الشعبي في شارع فلسطين موجة رفض جماهيري وسياسي لسوء التصرف وضعف التخطيط والادارة، فضلا عن المخالفة القانونية لشخص رهن نفسه ان يكون عميلا للأمريكان على حساب دماء اهله من الاطفال والشيوخ والنساء “. انتهى